مؤسسة الوليد للإنسانية

Mailing List
تقديم طلب مساعدات خيرية
مؤسسة الوليد بن طلال للمساعدات الإنسانية والخيرية ودعم المشاريع الخيرية للمواطن السعودي ومساعدات المحتاجين وإلارامل والمطلقات
Phone
مؤسسة الأمير الوليد بن طلال الخيرية. تنطوي تحت تسمية المؤسسات ثلاث مؤسسات وعدد من المنظمات الخيرية المخصَّصة لدعم المشاريع الإنسانية والخيرية ومساعدات المحتاجين وإلارامل والمطلقات في المملكة العربية السعودية وفي لبنان وجميع أنحاء العالم
تصنَّف البرامج والمشاريع التي تدعمها المؤسسات تحت أربعة مجالات تركيز هي: الحوار بين الأديان، والتفاهم وتنمية المجتمع، والتعافي من الكوارث، وتمكين المرأة. وبالإضافة إلى البرامج الواقعة في إطار هذه الفئات، تقوم المؤسسات بدعم العديد من المشاريع الخاصة على أساس احتياجات المجتمع. تعمل المؤسسة ضمن مبدأها التوجيهي: التزام بلا حدود، وتطبّق أفضل الممارسات العالمية في عمليات تخصيص المنح ودعم المشاريع. وفي حين أن مؤسسات الأمير الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية حريصة دائماً على دعم القضايا الإنسانية، فإن الحاجة إلى انتقاء المشاريع المناسبة وتمويلها يعني ضرورة وضع إستراتيجية محدّدة لتخصيص موارد المؤسسات تحت أربعة مجالات تركيز واسعة النطاق.
نبادر ونتعاون
نجتمع سوياً من أجل الخير عبر شراكات مع مجموعة من المنظمات الخيرية والحكومية والتعليمية لنساهم في تغيير العالم من خلال تمكين النساء والشباب، وتنمية المجتمعات، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث، وبناء جسور بين الثقافات.
نطلق الحملات
نؤمن بأن إحداث أي تغيير طويل الأمد يبدأ بنشر أفكار ومفاهيم مؤثرة من شأنها تطوير المجتمعات، ولذا فنحن نسعى لإحداث تحوّل في نظرة المجتمع للقضايا المهمة من خلال إطلاق الحملات الإعلانية لأجل عالم أفضل
نموّل ونستثمر
عملنا لا يقوم على تمويل الأفراد أو الجهود الخيرية الخاصة، بل على الاستثمار في المشاريع والشراكات المستدامة، حيث نقوم بفهم احتياجات العالم الأكثر إلحاحاً ومعرفة الأماكن التي تشتد فيها الحاجة إلى المساعدة
نفكر ونعبر
للأفكار قوة تمكننا من تصوّر العالم بشكل مختلف، وفي مشاركتنا لأفكارنا القوة لإحداث تأثير حقيقي، حيث نشارك أفكاراً تساهم في بناء عالم أكثر تعاطفاً وتسامحاً وتقبلاً.
مشاريعنا
جميع مشاريعنا التي نعمل عليها أو ندعمها هي بهدف ترك أثر إيجابي على صعيد عالمي يخدم البشرية ككل. سوياً مع شركائنا، عملنا على مشاريع عدة لامست أكثر من مليار شخص في 189 دولة.
مجلس الأمناء مؤسسة الوليد للإنسانية
أفكارنا
يمكن لفكرة أن تغيير العالم، وهنا نشارك تلك الأفكار التي تساهم في صنع هذا التغيير. اطلع على مدونتنا والمقابلات لمعرفة المزيد عن طريقة تفكيرنا في القضايا التي تهم الإنسانية.